انا بحب الفلسفه و بعشق شيللر ...و بختلف مع سارتر....و بيحيرني نيتشه و يخلني اسأل نفسي ايه اللي وصله للفلسفه القاسيه العنيفه دي.. قلت الكلام ده قصاد صاحبتي اللي فالسن و شفت على وشها اعتى معاني الارف و الاشمئزاز..فسألتها في ايه؟ فكان ردها مقنع و صريح وواضح.....انا بكره الفلسفه والفلاسفه..مش بطيقهم....
هنا انا افتكرت ان المسكينه اول تعارف بينها و بين الفلاسفه كان عن طريق الجامعه وما ادراك ما الجامعه... احنا بلا فخر اي مدرسه فمصر و اي جامعه كفيله انها تكرهك فاي حاجه...حتى لو كنت انت اصلا بتحبها و داخل عايز تدرسها... مابالك بحد بيعرف حاجه لاول مره...
انا مدرستش -ولله الحمد-فلسفه لا فثانويه ولا كليه و كل معلوماتي عنها من كتب غير كتب المدرسه فعرفتها صح و فهمتها صح...
و التعتيم الثقافي اللي فالجامعات و المدارس بالذات مش فالفلسفه بس ..ده فاي ماده و اي مجال ..لان المشكله الحقيقيه مش فاللي بيتقدم فالمناهج.. المشكله فطريقه تنفيذ الكتب العقيمه و اسلوب التدريس اللي لا يقل عقما عن الكتب.. ومدام احنا بدانا بالكلام عن الفلسفه فانا اراهنك انك تجبلي حد درس فلسفه فثانوي او مدرس فلسلفه حتى يقدر يناقشني فحياه شيللر و نشاته و معتقدات نيتشه و كتابته و اثرها في المانيا...دا لو عرف مين نيتشه حضرتك اساسا
قيس بقى على كده كل حاجه...رسم ... موسيقى ... دين .. عربي ... لغات ... كله
في حد عايز يعلم بني ادم الرسم يقوله ارسم كذا.. ارسموا رصيف و شجره ...و دايما الشجره اللي بترسمها مدرسة الرسم طالعه عن الارض.متسالنيش ازاي ..الشجره الطائره اصلها ..يا بشر في حاجه اسمها حريه وخيال..قولوا ارسم وبس..لا.. ازاي ميصحش..دا غير رسومات المواسم.. بعد العيد خروف... و فعيد العمال حاجه مدوره كده و مخططه والله م اعرف هي ايه و جنبها علم مصر _كنت دايما ببدل الاحمر مكان الاسود- و مفتاع انجليزي.. و فاكتوبر دبابه ورمل وجندي مصري ماسك بندقيه و ادامه جثه جندي اسرائيلي بيجيب دم _بلون الاحمر_ قال يعني هما عندهم دم اساسا...
ومواضيع التعبير نفس السيناريو..اكتب موضوع تعبير عن حرب اكتوبر و فالثانوي عن التكنولوجياو الانترنت و الموضوع ده طبعا احنا كنا حفظينه من الملزمه بتاعت الدرس الخصوصي ..يعني موضوع التعبير متوقع هيجي ايه و بنحفظه... والله دي وكسه...
اللي خنقني فعلا فثانوي اني كنت بدخل مسابقات قصص قصيره وكده..كانت المسابقه تيجي من الوزاره ورقه مطبوعه مكتوب فيها اكتب قصه قصيره تكون نهايتها احد الجمل الاتيه..وبعديها يكتبلك عشر جمل..على غرار...(وقرر انه لن يتخلى عن الامل و يبدأ من جديد)
يانهار اسود..حتى الحاجه اللي ملهاش علاقه بالمناهج بيحددوها..اللي هي المفروض مسابقات الابداع..سبحان ما ابدع اللي ماسكين التعليم فالبلد دي والله
و اوضه الموسيقى, مقتصره على بنتين او ولدين بيهبلوا على بيانو الافيد انه يتعمل حصاله او زباله يحط فيها الطلبه الزباله اللي بيلموها من الحوش فحصه الالعاب
حتى الدين ...تحس انه ماده ناشفه مفيهاش روح كل همهم انك تيجي حافط سور القرآن مش المهم تحبها او تحس بيها و تُأثر فيك ..انا فاكره اني اول مره احس بايه قران و تهزني كان فاولى كليه لما سمعت شريط لعمرو خالد كان بيتكلم عن حب ربنا لينا و فسر سوره الضحى كنت حفظتها انا فالمدرسه بس عمري ماحسيت بيها كده ابدا..بزمتكوا عمر مدرسه او مدرس دين قعد فحصه يقولك اد ايه ربنا بيحبك..
ولا اللغات..ده حوار تاني..عرض معوق لاي لغه فكتب الوزاره كفيل انه يخليك تقتل اي اجنبي شفته صدفه فالحسين..
الماني بقى فرنساوي انجليزي انت و نصيبك.. انت هتنجح اه وممكن تجيب درجات كويسه..بس استفدت ايه بزمتك..فاكر ولا كلمه من اللغه التانيه اللي اخدتها..ممكن تكون فاكر كلمتين..لكن بقى احساس تاني لو رحت اخدت كورس فالمعهد البريطاني او الجامعه الامريكيه او اي معهد يكون اللي بيدرسلك فيه...م الاخر مش مصرين او مصرين متعلمين بره...و في طبعا معاهد هنا للايطالي و الالماني و لكل لغه ..
دا غير ان اللي بيدخل كليه السن لو كان قبل كده فمدارس عاديه مش لغات هيتقعد و يحس باليأس لما يلاقي الدكاتره متمكنه جدا من اللغه اللي هو ميعرفش عنها حاجه و الطلبه بتوع مدارس اللغات مندمجين معاهم و يكتشف انه لازم ياخد كورسات لغه عشان يتماشى معاهم و طبعا عمر الدكاتره ما هتحاول انها تنزل لمستوى الطالب ده و تفهمه واللي معوش ياخد كورسات ربنا يسهلوا بقى فمحطه بنزين ولا مقله لب محترمه بعد اما يتخرج... يعني الموضوع مش بس انهم بيكرهوك فالحاجه ...لا ..الاجمل انهم بيخلوك على راي امي..تيتي تيتي زي ما روحتي زي ما جيتي......عشان كده الافضل لينا انا احنا نعلم نفسنا بعيد عن الجامعات و المدارس لان متعه اي ماده بتنط من على سور المدرسه زيها زي الطلبه المكبوتين اللي طالع عينهم.
لازم ننسى اي حاجه بنقراها ونذاكرها بمجرد ما تأدي مهمتها فالامتحان..و المتعه الحقيقه هتكون فحريتك و انطلاقك وانت بتقرا اللي انت عايزه بالاسلوب اللي انت حابه..محدش يفرض عليك حاجه..محدش يقولك متناقش..ولا حد يقولك صم..انت هنا الاستاذ ..وولي الامر و الناظر فامور ثقافتك...ابتدي بقى..و اتعلم بجد
Wednesday, March 29, 2006
Sunday, March 19, 2006
خليك في عمق الكادر الحياتي
الغباء...والبلاده...و عدم القدره على التفكير....يصبحوا في احيان كثيره"نعمه" ..عندما تجد الشخص الذي هو كل حياتك يلمح لك انك "ولا حاجه" بالنسبه له..فالغباء هو طوق النجاه إذن..عندما ترى عالمك ينهار من حولك و يتحول 360 درجه الى الاسوأ... فالبلاده هي مسكنك الوحيد وقتها..و إذا اردت ان تنام نوما هادئا و ان تذهب الى سريرك دون خوف مما سوف تواجهه من خواطر قاتله..فعدم القدره على التفكير...هي اقراصك المنومه....و لكن اذا كنت من الذين يتمتعون بقدر لا بأس به من الذكاء..و الاحساس..و قدرة ما على على التفكير و التحليل ...فأنت تحيا في جحيم ارضي...تحيا سجين هذا الاحساس القاهر...
هذا الاحساس الذي يستولى على عالمك عندما تكون شخص عاقل...واع.. و الكل يتعامل معك على هذا الاساس..بينما كل شيء حولك يدفعك بثقه الى الجنون...كل شيء يضغط على اعصابك و يمزق وجدانك..ولكنك يجب ان تتصرف كشخص مسئول..توظف انفعالاتك حسب كل موقف..و تتعامل مع كل شخص بالشكل الذي يناسبه..و فرضه عليك اطارك الوجودي في المجتمع..هذا تحترمه رغم انه لا يستحق.
ذلك تحتويه وانت في اشد الحاجه لمن يحتويك..و هذا بالذات احذر في حديثك معه لانه حساس و "منفسن"..ومن تحبه و تتمنى ان تخضع بين يديه عند رؤيته يجب ان تعامله "رسمي" او "كأخ" ...و هذه خبيثه فلتلقط من بين كلامها ما يسء اليك و لترد عليه بشكل اكثر خبث..كل موقف..و كل شخص..له اسلوب في التعامل..و تعبير وجه معين..و اياك ان تخطىء ..
و بعد كل هذا الكم من التركيز على مدار يومك..كل هذا الابداع المجتمعي منقطع النظير..تأتي نهايه يومك لتمارس هوايتك المفضله..
"ألارق"...مع كميه لا بأس بها من التفكير المضني فيما حدث طوال اليوم..ما كان يجب ان يقال و لم تقوله..او ما قلته و ندمت عليه..و رد الفعل هذا كيف لم ياتي اليك في الموقف ذاك...و تنعت نفسك بالغباء...هذا الحساب اليومي المقدس...ولا ضرر من بعض المشاهد الكئيبه من شريط حياتك السينمائي.. و الان انت جاهز لتفرغ تلك الدموع التي لا تأتى الا باعتصار كل عصب من وجهك. اصبح البكاء عسير ..اعلم..ولكن يجب ان تفرغ طاقتك المختزنه يوما بيوم..ارفغها مختبئا في وسادتك..فانت لست بحاجه اان يرى احد دموعك.."كل واحد فيه اللي مكفيه"...و تستيقظ لتمارس يومك بنفس النشاط الفاتر..و بهذا الشكل تتوالى ايامك و اسابيعك و سنينك السو..ما علينا"... و لن تجد وقت لتنهار او تضعف..فالانهيار و الضعف اصبحوا من رفاهيات الحياه..قل لي اذن من سيقوم بادوارك في هذا المسلسل الدنيوي العقيم اذا انهرت.. يجب ان تظل صامد ..و لتمشي بخيلاء وسط الناس..و الابتسامه الواثقه
على جانب شفتيك..و لتكن اكثر اصدقاءك تهريج و ضحك..ولا تقلق على صحتك فاجهزتك الجسديه تعمل و الا كيف انت تتنفس و قلبك ينبض الان..ليس المهم اذا كانت تعمل بكفاءه ام لا و لكنها تعمل و هذا يكفي...لن ننكر انك سوف يكون لك باع مع اجهزه قياس الضغط..و علاقه و طيده مع اقداح القهوه التي سوف تفرغها في امعاءك برضا..و ستحرق قدر ما تشاء من اعقاب السجائر..وتنتفخ عينك.و "تحمر" احداقك...و قد تلجأ الي بعض الاعشاب التي تلف في ورق رقيق الملمس و تذهب العقل لقليل من الوقت ..
و لكن لا تقلق ..."محدش بيموت ناقص عمر"...
ولا تقلق من هذا الفتور الذي يزداد معدله في روحك...فتور من كل شيء و كل شخص و اي معنى من حولك...
فكل هذا طبيعي..و اعلم انك لن تثق في كلام احد..ولن تصدق انه مازال هناك شيء حقيقي..فكل شيء فنظرك غير طبيعي..كل شيء مؤدى..و الجميع يمارسون ادوار كتبها القدر لهم بحرفيه و اندمجوا هم فادائها حتى اوشكوا ان ينسوا من هم حقاً .. حتى انت سيأتي عليك الوقت تنسى كيف كنت من قبل.. كيف كانت مشاعرك الخاصه و ليس التي فرضت عليك..و ماهي ابعاد شخصيتك الحقيقه ..فقد انغمست في اداء ادوارك باتقان غير مسبوق..و نسيت نفسك..
و مرحلتك التاليه انقساميه..فسوف تتفاجأ بردود افعالك..و بمشاعرك ..و رغباتك..و اساليب الوصول اليها ..و كأنك اثنين...
"انت" و "هو" ...(هو) يفعل و يتصرف و يتخذ لك قراراتك...و (انت) تشاهد و تراقب ببلاهه تتفوق فيها على نفسك.
و بعد كل هذه الامتحانات القاسيه التي مرت بها اعصابك صاغره...تتمرد عليك و تأبى ان تمر باي امتحان اخر.. فترفض ان تنفعل لك ..او تحزن عليك..او تهتز للخيانه القاسيه التي مررت بها...فهي قد ملت منك في هذا المشوار القاسي بعد ان اجهدها استعمالك المستمر لها,,,فتجدها قد اوقفت عن العمل تماما...
و قتها...قد تقلق على نفسك في بعض اللحظات و تتسائل...لماذل لم احزن على هذا ..و كيف لم اغضب من ذاك..اين انا.من انا..هو في ايه؟...فلا تجعل من فضلك هذه اللحظات تشوش اداءك..اندمج مره اخرى فالاداء...و كأن لم يمت شيء بداخلك.انت غير ميت...و لكنك ايضا....لست حى!
هذا الاحساس الذي يستولى على عالمك عندما تكون شخص عاقل...واع.. و الكل يتعامل معك على هذا الاساس..بينما كل شيء حولك يدفعك بثقه الى الجنون...كل شيء يضغط على اعصابك و يمزق وجدانك..ولكنك يجب ان تتصرف كشخص مسئول..توظف انفعالاتك حسب كل موقف..و تتعامل مع كل شخص بالشكل الذي يناسبه..و فرضه عليك اطارك الوجودي في المجتمع..هذا تحترمه رغم انه لا يستحق.
ذلك تحتويه وانت في اشد الحاجه لمن يحتويك..و هذا بالذات احذر في حديثك معه لانه حساس و "منفسن"..ومن تحبه و تتمنى ان تخضع بين يديه عند رؤيته يجب ان تعامله "رسمي" او "كأخ" ...و هذه خبيثه فلتلقط من بين كلامها ما يسء اليك و لترد عليه بشكل اكثر خبث..كل موقف..و كل شخص..له اسلوب في التعامل..و تعبير وجه معين..و اياك ان تخطىء ..
و بعد كل هذا الكم من التركيز على مدار يومك..كل هذا الابداع المجتمعي منقطع النظير..تأتي نهايه يومك لتمارس هوايتك المفضله..
"ألارق"...مع كميه لا بأس بها من التفكير المضني فيما حدث طوال اليوم..ما كان يجب ان يقال و لم تقوله..او ما قلته و ندمت عليه..و رد الفعل هذا كيف لم ياتي اليك في الموقف ذاك...و تنعت نفسك بالغباء...هذا الحساب اليومي المقدس...ولا ضرر من بعض المشاهد الكئيبه من شريط حياتك السينمائي.. و الان انت جاهز لتفرغ تلك الدموع التي لا تأتى الا باعتصار كل عصب من وجهك. اصبح البكاء عسير ..اعلم..ولكن يجب ان تفرغ طاقتك المختزنه يوما بيوم..ارفغها مختبئا في وسادتك..فانت لست بحاجه اان يرى احد دموعك.."كل واحد فيه اللي مكفيه"...و تستيقظ لتمارس يومك بنفس النشاط الفاتر..و بهذا الشكل تتوالى ايامك و اسابيعك و سنينك السو..ما علينا"... و لن تجد وقت لتنهار او تضعف..فالانهيار و الضعف اصبحوا من رفاهيات الحياه..قل لي اذن من سيقوم بادوارك في هذا المسلسل الدنيوي العقيم اذا انهرت.. يجب ان تظل صامد ..و لتمشي بخيلاء وسط الناس..و الابتسامه الواثقه
على جانب شفتيك..و لتكن اكثر اصدقاءك تهريج و ضحك..ولا تقلق على صحتك فاجهزتك الجسديه تعمل و الا كيف انت تتنفس و قلبك ينبض الان..ليس المهم اذا كانت تعمل بكفاءه ام لا و لكنها تعمل و هذا يكفي...لن ننكر انك سوف يكون لك باع مع اجهزه قياس الضغط..و علاقه و طيده مع اقداح القهوه التي سوف تفرغها في امعاءك برضا..و ستحرق قدر ما تشاء من اعقاب السجائر..وتنتفخ عينك.و "تحمر" احداقك...و قد تلجأ الي بعض الاعشاب التي تلف في ورق رقيق الملمس و تذهب العقل لقليل من الوقت ..
و لكن لا تقلق ..."محدش بيموت ناقص عمر"...
ولا تقلق من هذا الفتور الذي يزداد معدله في روحك...فتور من كل شيء و كل شخص و اي معنى من حولك...
فكل هذا طبيعي..و اعلم انك لن تثق في كلام احد..ولن تصدق انه مازال هناك شيء حقيقي..فكل شيء فنظرك غير طبيعي..كل شيء مؤدى..و الجميع يمارسون ادوار كتبها القدر لهم بحرفيه و اندمجوا هم فادائها حتى اوشكوا ان ينسوا من هم حقاً .. حتى انت سيأتي عليك الوقت تنسى كيف كنت من قبل.. كيف كانت مشاعرك الخاصه و ليس التي فرضت عليك..و ماهي ابعاد شخصيتك الحقيقه ..فقد انغمست في اداء ادوارك باتقان غير مسبوق..و نسيت نفسك..
و مرحلتك التاليه انقساميه..فسوف تتفاجأ بردود افعالك..و بمشاعرك ..و رغباتك..و اساليب الوصول اليها ..و كأنك اثنين...
"انت" و "هو" ...(هو) يفعل و يتصرف و يتخذ لك قراراتك...و (انت) تشاهد و تراقب ببلاهه تتفوق فيها على نفسك.
و بعد كل هذه الامتحانات القاسيه التي مرت بها اعصابك صاغره...تتمرد عليك و تأبى ان تمر باي امتحان اخر.. فترفض ان تنفعل لك ..او تحزن عليك..او تهتز للخيانه القاسيه التي مررت بها...فهي قد ملت منك في هذا المشوار القاسي بعد ان اجهدها استعمالك المستمر لها,,,فتجدها قد اوقفت عن العمل تماما...
و قتها...قد تقلق على نفسك في بعض اللحظات و تتسائل...لماذل لم احزن على هذا ..و كيف لم اغضب من ذاك..اين انا.من انا..هو في ايه؟...فلا تجعل من فضلك هذه اللحظات تشوش اداءك..اندمج مره اخرى فالاداء...و كأن لم يمت شيء بداخلك.انت غير ميت...و لكنك ايضا....لست حى!
Saturday, March 04, 2006
امام عينيك
امام عينيك قلبي كورقه احترق و تداني من الموت لحظات... فلم يعد لديه شائبه شك فحبك ولا ادني امل في رفقك بي...حديثك اسهم موجهه إالى كياني تمزقه دون كلل او تعب...فآرى عذابي يشرق وجهك...و تبرق عينيك لمعاناتي...تعذب نفسك بعيدا عني ...و تتركني اتعذب بدونك و كلانا في اشد الحاجه الى الاخر..فانا أحبك وأنت تعلم..و لكنك رافض هذا الحب او رافض ان تصدق انه حقيقي.. و لم أعد أعلم اذا كنت تريدني فعلا....ام انك تتلذذ بحبي و ما اعانيه من اجلك؟...
Friday, March 03, 2006
بيت قديم
قلبي ...يا بيت قديم
على جدرانك منقشوين..قلب و سهم..و اسم بالطباشير..
و قصص و حكايات جميله..
بس يا خساره...كانت من سنين
على جدرانك منقشوين..قلب و سهم..و اسم بالطباشير..
و قصص و حكايات جميله..
بس يا خساره...كانت من سنين
Subscribe to:
Posts (Atom)